AlmghribAlarabi
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • فيديو
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • FR
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • فيديو
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • FR
No Result
View All Result
AlmghribAlarabi
No Result
View All Result
الصفحة الرئيسة Uncategorized

حملة وطنية للتشهير بالمحلات المُغلقة التي تترك الخبز خارجا

2021-02-15
حملة وطنية للتشهير بالمحلات المُغلقة التي تترك الخبز خارجا

حملة وطنية للتشهير بالمحلات المُغلقة التي تترك الخبز خارجا

0
مشاركة
17
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
موقع المغرب العربي الإخباري :

قرّرت المنظمة الوطنية لحماية المستهلك وإرشاده، محاربة ظاهرة وضع سِلال الخبز من دون حماية، أمام أبواب المحلات في الصباح الباكر، وهي عرضة لأوساخ الشارع وللحيوانات المشردة، حيث طالبت المواطنين بتصوير المحلات وإرسال عناوينها للصفحة الرسمية للمنظمة، حتى يتم فضح أصحاب هذه المحلات.

لطالما استغرب المواطنون، ظاهرة وضع سلال الخبز في الصباح الباكر أمام أبواب المحلات المغلقة، دون حمايتها أو تغطيتها.. فكثيرا ما شاهدنا قططا نائمة فوق الخبز.

وندّدت المنظمة الوطنية لحماية وإرشاد المستهلك، بهذه الظاهرة، التي وجدت فيها القطط والكلاب الضالة وحتى الفئران والقوارض الحاملة للأمراض مصدر أكل، كما يقوم بعض المشردين والمارة بلمس الخبز غير المراقب. والظاهرة منتشرة ومنذ سنوات، ويمارسها غالبية أصحاب المحلات، إلا قلة منهم من يقومون بتغطية سلال الخبز. حيث يتركون غطاء أمام الباب، ليستعمله عامل التوصيل، ولكن غالبية هذه الأغطية إما تكون متسخة، أو تتعرض للسرقة من المشردين ليلا، أو تتحول لفراش للقطط والكلاب.

وطالبت منظمة حماية المستهلك، أصحاب المحلات بتغيير هذا السلوك الخطير، كما دعت المواطنين للتبليغ عن المحلات التي تقوم بمثل هذا التصرف، عن طريق التقاط صور، وإرسالها للصفحة الرسمية لمنظمة حماية المستهلك على ” فايسبوك”.

وفي الموضوع، أكد رئيس المنظمة، مصطفى زبدي لـ”الشروق”، أن ظاهرة وضع مختلف المواد الاستهلاكية، وخاصة الخبز أمام أبواب المحلات المغلقة، موجودة ببلادنا ومنذ سنوات، ولم تتحرك أي جهة لردع المتورطين رغم كثرة نداءاتنا.

وأضاف، جميعنا يعلم أن المطاعم و”الفاست فود” ومحلات بيع المواد الغذائية، جميعها تستعمل الخبز وبكميات كبيرة، وهو ما يجعل أصحابها يتسلمونه يوميا من المخابز. ولأن الخبز يُحضّر ليلا بالمخابز، فيتم توصيله الى هذه المحلات بعد صلاة الفجر مباشرة، وتوضع السلال أمام الأبواب المغلقة لساعات طويلة، حتى حضور صاحب المحل بعد السابعة صباحا.

والظاهرة خطيرة جدا، حسب محدثنا، فالخبز غير المحمي يكون عرضة للفيروسات والحيوانات المشردة والقوارض الخطيرة وحتى لتلوث الشارع.

وقال “قررنا فضح هذه الظاهرة، عن طريق تصوير المحلات وأماكن تواجدها، حتى يتعرض المتورطون فيها للمساءلة سواء من مديريات التجارة أو المحكمة”.

وعن غياب دوريات الرقابة التابعة لوزارة التجارة، لمحاربة الظاهرة، اعتبر زبدي، بأن الجزائر تضم أكثر من مليونين ونصف مليون تاجر نظامي في مقابل 10 آلاف عون مراقبة “وبالتالي لا يمكنهم مراقبة الجميع، وعلى المستهلكين التجنّد والمساعدة، وأيضا لابد من تدخل مكاتب الوقاية التابعة للبلديات”.

وتفاعل معلقون كُثر على منصات التواصل الاجتماعي مع الموضوع، فأكدت “مريم” بأنها اشترت مرة ساندويتشا فوجدت الخبز مليئا بشعر القطط.

وقال آخر “يقوم عامل المخبزة بإنزال السلة أمام المحل، والذي قد يأتي صاحبه وقد لا يأتي، وتترك لمدة طويلة من الزمن، دون مراعاة أدنى شروط الوقاية الصحية خاصة وأن الكلاب الضالة -أكرمكم الله – تنشط في هذا الوقت باحثة عن فرائسها، وتصوّروا لو قام هذا الحيوان بلمس الخبز بلعابه وقد يكون مسعورا، فحتما سينتقل المرض إلى المستهلك”.

واستغرب “أحمد” وضع سلات الخبز بالساعات قبل صلاة الفجر، فيما يفتح المحل على السابعة صباحا، متسائلا “أبصر كم من قط أو كلب مرّ بالمكان”.

ولمحاربة الظاهرة، اقترح مواطنون استحداث فرق خاصة تقوم بحجز السلع الموضوعة خارجا، مع تقديم صاحب المحل إلى العدالة. أو وضع خزانة خشبية أو حديدية أمام باب كل محل، يوضع فيها الخبز صباحا وتغلق.

انسخ الرابط :
Copied
وسوم: الخبزالمحلات المُغلقةحملة وطنية
السابق

مناطق أثرية مجهولة تئن تحت وطأة الإهمال والنسيان في مراكش

اللاحق

جزائريون “خارجون عن الوقاية”!

اللاحق
منذ الإعلان عن انطلاق أول حملة تلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، وتسجيل تراجع في عدد الإصابات بهذا الوباء، عاد الأمل تدريجيا إلى قلوب الجزائريين، وبدأت المخاوف من العدوى تتلاشى يوما بعد يوم، وتحت وطأة الضغوطات الاجتماعية والنفسية، التي لازمتهم لمدة سنة تقريبا، تمرد الكثير من المواطنين عن إجراءات وتدابير الوقاية من فيروس قتل 3 آلاف جزائري منذ بدء تفشيه في الجزائر.. لا كمامة ولا تباعد، ورجوع إلى العناق والمصافحة، والتقبيل، في شيء من التحدي للوباء أو التجاهل وحتى النسيان من طرف البعض، لكن الخطر لا يزال قائما والموت بكورونا موجود، وموجة أخرى قوية من الانتشار غير مستبعدة. وإن أبقت بعض المحلات والمؤسسات والإدارات، على إجراء “لا دخول بدون كمامة” إلى مقراتها، والحرص بشدة على الالتزام به، حتى ولو اقتضى الأمر تعطيل قضاء الحاجيات، فإن بعضها الآخر، جعلت “ممنوع الدخول بدون كمامة” مجرد شعارات معلقة على الحائط، وحتى في الأسواق والمتاجر والمراكز التجارية الكبرى، سواء عمدا أو بدون عمد، يدخل بعض الزبائن إليها بدون الكمامة ولا احترام للتباعد الاجتماعي.. كل الإجراءات أصبحت في خبر كان، ومن يلتزم بالكمامة إلا حالات شاذة وهي اغلبها من كبار السن أو المرضى والذين يعانون نقصا في المناعة. ومن خلال جولة استطلاعية لـ”الشروق”، إلى بعض الأحياء الشعبية وأماكن عمومية وبعض المساحات والأسواق المعروفة في العاصمة، ظهر جليا مدى التراخي وعدم الالتزام بتدابير الوقاية من فيروس “كوفيد 19″، وقلما تجد من يرتدي الكمامة ويضعها على فمه وانفه، وإن البعض يعلقها في عنقه، لعله يدخل مكانا يجد نفسه مرغما على ارتدائها. وفي الجزائر الوسطى، وخاصة في ساحة الشهداء، تقف على مشاهد تعكس مدى نسيان عدوى كورونا تماما من طرف البعض، حيث الحياة تبدوا عادية ومختلفة عن أيام مضت، هناك من يتعانق ويبادل القبل مع الأصدقاء، ويصافح كل من يعرفه، وتنتشر هذه التصرفات خاصة عند الرجال. وتلزم بعض المحلات وهي قليلة تتواجد في شوارع رئيسية بالجزائر الوسطى، عدم الدخول بدون كمامة، ولكن التباعد بين زبائنها قليلا ما نجده، ويتفادى المواطنون الدخول ويغيرون وجهتهم إلى محلات أخرى مفضلين عدم ارتداء الكمامة. وفي أسواق الألبسة والأواني المغطاة أو ما يعرف ب”لابرادري”، تعلق قصاصات بيضاء في مداخلها تحمل عبارة”ممنوع الدخول بدون كمامة”، لكن الممنوع على ارض الواقع غير مطبق تماما، ولا يمنع أحدا من الدخول!.. وحتى أسواق الخضر والفواكه المغطاة مثل سوقي حسين داي، والحراش، ورغم اكتظاظهما بالزبائن، الكمامة والتباعد غير موجودين. وتجاهل بعض سائقي سيارات الطاكسي، والحافلات، إجراءات الوقاية من كورونا، بل لان المواطنين تمردوا عليها، بدأت التغاضي عنها حتى من طرف من هم معرضون للعقوبة بسببها، والجهات التي تمثل قطاع الصحة، هي الأخرى تشهد تراخ في الحفاظ على الالتزام بتدابير الوقاية من انتشار عدوى الوباء، حيث بعض الصيدليات لا تبالي بدخول زبائنها بدون الكمامة، وعند بعض الأطباء الخواص يتم التساهل مع من لا يحملها. وفي مقرات العمل، يتعامل بعض الموظفين مع بعضهم البعض خارج إجراءات الوقاية، حيث رغم الفضاء الضيق الذي يتواجدون فيه أحيانا، إلا أن الخوف من العدوى تلاشى في بعض أماكن العمل تماما، ولم يعد للكمامة وجود بينهم، ولكن تبقى الشوارع والأحياء الشعبية والأماكن العمومية، أكثر ما يعكس التجاوزات والتراخي واللامبالاة بعدوى “كوفيد19”. وفي سياق الموضوع، أكد البروفسور محمد يوسفي، رئيس مصلحة الأمراض المعدية بمستشفى بوفاريك بالبليدة، أن الوضعية الحسنة للجزائر فيما يخص انتشار فيروس كورونا المستجد، وبالمقارنة مع الكثير من دول العالم وتراجع عدد حالات الإصابة، لا يعني التخلي عن الكمامة ولا تجاوز ورفع قيود لإجراءات الوقائية، خاصة وأن حسبه، حملة التلقيح ضد كورونا لا تزال في بدايتها، وأن ما يعرف ب”المناعة الجماعي”، لم تتحقق النسبة المطلوبة لها، بين الجزائريين. وأوضح، أن عدد الذين مسهم اللقاح قليل بالمقارنة مع العدد الذي قد يضمن عدم انتشار العدوى، وأن عودة ارتفاع عدد الإصابات قد بطرح مشكل زيادة الطلب على اللقاح، حيث أن الإجراء المتخذ للوقاية من انتشار العدوى يصبح ضروري خلال مرحلة التلقيح الأولى. ودعا يوسفي، إلى تطبيق تدابير الوقاية بصرامة ودون التهويل، ولكن رغم أن المشكل مع كورونا مختلف في الجزائر، إلا أننا حسب المتحدث، يجب أن نصبر شهورا أخرى إلى غاية توسيع حملات التلقيح، وتحقيق ” المناعة الجماعية، خاصة وأننا في مرحلة تنتشر فيها الأنفلونزا الموسمية، كما غير مستبعد عودة موجة أخرى للوباء. وفِي نفس السياق، قال البروفسور خير الدين ونوغي، رئيس مصلحة جراحة الأنف والحنجرة بمستشفى فرانس فنون بالبليدة، إن التراخي، والتخلي عن الكمامة من طرف البعض، يثير مخاوف عودة موجة أخرى لـ “كوفيد19″، خاصة وان حملة التلقيح لم تصل إلى نسبة 70بالمائةً من الجزائريين المستفيدين من اللقاح ضد هذا الفيروس. ويرى ونوغي، أن الجزائريين، تعبوا من مرحلة الحجر الصحي والتي لازمتهم منذ مارس الماضي، أي قرابة سنة، وهي مدة ولدت لديهم حالة نفسية صعبة، حيث تمردوا على الإجراءات المتخذة من طرف السلطات المعنية، والمتعلقة بوضع الكمامة وتطبيق التباعد الاجتماعي، لإيجاد فسحة بمثابة استرخاء وراحة يحققها تجاهل هذه التدابير والتراخي بعدم الالتزام. وقال إن التهويل لا يفيد في هذه المرحلة، وأن المرافقة النفسية في الشوارع والمؤسسات التربوية، ومؤسسات العمل، ودور وسائل الإعلام، هي الحل في ترسيخ وعي الوقاية من كورونا لدى شريحة واسعة من الجزائريين، حيث بهذه الطريقة يمكن تحقيق التزام بتدابير الوقاية من عدوى كورونا، في انتظار الوصول إلى نسبة المناعة الجماعية المطلوبة وسط المواطنين، وتفادي موجة ثالثة للفيروس أكثر انتشارا.

جزائريون “خارجون عن الوقاية”!

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

one × 4 =

  • الأكثر قراءةً
  • تعليقات
  • أحدث العناوين
بولتون يعترف: موسكو ردعتنا والصين تنتصر في الحرب

بولتون يعترف: موسكو ردعتنا والصين تنتصر في الحرب

2023-03-18
يوسف باشا القره مانلي.. شخصية مشهورة حكمت طرابلس الليبية

يوسف باشا القره مانلي.. شخصية مشهورة حكمت طرابلس الليبية

2021-08-17
ديانة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني.. هل غيرها “جيمي” ليتزوج ابنة ملك الأردن؟

ديانة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني.. هل غيرها “جيمي” ليتزوج ابنة ملك الأردن؟

2023-03-28
ثروة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني ملك الأردن.. بكم تقدر ومن أين اكتسبها؟

ثروة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني ملك الأردن.. بكم تقدر ومن أين اكتسبها؟

2023-03-28
قطع طرقات وإحراق إطارات في “تل أبيب”.. والكنيست يُصدّق على منع عزل نتنياهو

قطع طرقات وإحراق إطارات في “تل أبيب”.. والكنيست يُصدّق على منع عزل نتنياهو

2023-03-23
“سانا”: القوات الأمريكية تسرق مئات الأطنان من النفط السوري

“سانا”: القوات الأمريكية تسرق مئات الأطنان من النفط السوري

2023-03-25
استهداف القواعد الأميركية شرقي سوريا بـ 15 صاروخاً

استهداف القواعد الأميركية شرقي سوريا بـ 15 صاروخاً

2023-03-25
أصل آل سعود اليهودي

هام وحصري : أسرار وكواليس تنشر لأول مرّة عن أصل آل سعود اليهودي وأن نسبهم كيف صار عربيّاً؟ + تفاصيل

2022-06-01
إندونيسيا في وجه “إسرائيل”.. انتصرنا لفلسطين من بوابة المونديال

إندونيسيا في وجه “إسرائيل”.. انتصرنا لفلسطين من بوابة المونديال

2023-03-29
ديناصور البرلمان المغربي..من هو عبد الواحد الراضي؟

ديناصور البرلمان المغربي..من هو عبد الواحد الراضي؟

2021-06-22
أكبر اقتصادين في آسيا وأمريكا اللاتينية يوجهان “ضربة” للدولار

أكبر اقتصادين في آسيا وأمريكا اللاتينية يوجهان “ضربة” للدولار

2023-03-30
من هي الشخصيات الجديدة في القيادة الإماراتية؟

من هي الشخصيات الجديدة في القيادة الإماراتية؟

2023-03-30
كأس آسيا 2023: هذا تصنيف المنتخبات

كأس آسيا 2023: هذا تصنيف المنتخبات

2023-03-30
مباراة لمنتخب الجزائر في مصر؟

مباراة لمنتخب الجزائر في مصر؟

2023-03-30
عدوان إسرائيلي على محيط دمشق.. والدفاعات الجوية تتصدى

عدوان إسرائيلي على محيط دمشق.. والدفاعات الجوية تتصدى

2023-03-30
البنتاغون: نصف أسطول مقاتلات “إف- 35” غير قادر على أداء مهماته العسكرية

البنتاغون: نصف أسطول مقاتلات “إف- 35” غير قادر على أداء مهماته العسكرية

2023-03-30
إردوغان: بوتين قد يزور تركيا الشهر المقبل لإطلاق أول محطة للطاقة النووية

إردوغان: بوتين قد يزور تركيا الشهر المقبل لإطلاق أول محطة للطاقة النووية

2023-03-30
زعيم حزب التجمع الوطني الديمقراطي عزيز أخنوش ورئيس الوزراء هو الملياردير المغربي الجديد

أزمة التضخم في المغرب تقسم المؤسسات العامة والحكومة

2023-03-30
منظمة غير حكومية مغربية تشيد بالحكم عليه لمدة ثماني سنوات في قضية الاعتداء الجنسي على الأطفال

منظمة غير حكومية مغربية تشيد بالحكم عليه لمدة ثماني سنوات في قضية الاعتداء الجنسي على الأطفال

2023-03-30
إعادة اكتشاف تونس من جديد على أيدي الأوروبيين

إعادة اكتشاف تونس من جديد على أيدي الأوروبيين

2023-03-30

الأرشيف

  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • دجنبر 2022
  • نونبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • شتنبر 2022
  • غشت 2022
  • يوليوز 2022
  • يونيو 2022
  • ماي 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • دجنبر 2021
  • نونبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • شتنبر 2021
  • غشت 2021
  • يوليوز 2021
  • يونيو 2021
  • ماي 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • slider
  • Uncategorized
  • أهم الأخبار
  • الاقتصاد
  • الثقافة والفن
  • الرياضة
  • الصور
  • العالم
  • المقالات
  • المنوعات
  • الموسوعة المغاربية
  • فيديو
  • قضايا المجتمع
  • كاريكاتير
  • ميديا

أحدث العناوين

  • أكبر اقتصادين في آسيا وأمريكا اللاتينية يوجهان “ضربة” للدولار
  • من هي الشخصيات الجديدة في القيادة الإماراتية؟
  • كأس آسيا 2023: هذا تصنيف المنتخبات

Copyright © 2021,almaghribalarabi

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • فيديو
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • FR

Copyright © 2021,almaghribalarabi