AlmghribAlarabi
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • فيديو
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • FR
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • فيديو
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • FR
No Result
View All Result
AlmghribAlarabi
No Result
View All Result
الصفحة الرئيسة قضايا المجتمع

الكنبوري يدعو إلى إعادة بناء معنى الوطنية للخروج من الجمود الثقافي

2021-02-15
الكنبوري يدعو إلى إعادة بناء معنى الوطنية للخروج من الجمود الثقافي

الكنبوري يدعو إلى إعادة بناء معنى الوطنية للخروج من الجمود الثقافي الكنبوري يدعو إلى إعادة بناء معنى الوطنية للخروج من الجمود الثقافي

0
مشاركة
31
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
موقع المغرب العربي الإخباري :

يرى الكاتب والباحث إدريس الكنبوري أننا، كمغاربة، في أمس الحاجة إلى إعادة التفكير في الوطنية والمواطنة “من مدخل ثقافي وفلسفي، يسائل مسؤولية الدولة في إيجاد إستراتيجية ثقافية وفكرية صلبة، تعيد لحم العلاقة بين البلد وبنيه، وصاحبته وأخيه، وجماعته التي تُؤويه، أي الجماعة المغربية”.
وفي مقال جديد له عن إعادة بناء معنى الوطنية يعتبر الكاتب أن المغرب وإن كان حقق خلال العقدين الأخيرين تقدُّمات على مستويات عدة؛ تقدما في الاجتماع وتقدما في البنية التحتية وتقدما في النماء الاقتصادي، وسوى ذلك، “فإن موجة التشكيك في الدولة تتزايد، بل شهدت علوا كبيرا مع انفجار مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أصبح الأصل هو الهجوم على الدولة، عوض تثمين تلك التقدُّمات”.
وهذا نص مقال الكنبوري الجديد:
في سياق ما نعيشه اليوم في بلدنا من اهتزاز وشعور لدى الكثير من الشباب بالعدمية واللاجدوى، نتيجة غياب آفاق واضحة، سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي، وتزايد منسوب الحيرة والارتباك لدى الفاعل السياسي، ندرك حقيقة أن النتائج بنت المقدمات، وأن الكثير من الآفات التي تعيشها بعض المجتمعات قد يكون مردها إلى الطريقة التي يتم بها طرح السؤال، بل غياب الجرأة على طرح السؤال من الأساس.

بيد أن هذه الحقيقة قد تكون أكثر فداحة في مجتمعات تدربت على ألا تدرك من المشكلات إلا ذات الطبيعة السياسية، المجتمعات التي حين تتعب تتجه إلى الفاعل السياسي، وحين تستريح تتجه إلى الفاعل السياسي، وكأن هذا الأخير هو المهندس الرئيس لبنية المجتمع. خطورة مثل هذه النزعة الاختزالية تتفاقم باضطراد حين تصبح قاعدة في التدبير، لأن تفاقمها الشرير يوسع المسافة بين تلك المجتمعات وبين البعد الثقافي للحلول، وذلك أن السياسة قاعدتها الثقافة، والمجتمع الذي يُغيِّب المعادلة الثقافية في الإصلاح والتغيير، وقبل ذلك في الفهم والتشخيص، مجتمع محكوم عليه بأن يكرر نفسه، مثل ببغاء أعور ليس له بيت يسكن إليه.

وقد آلينا على أنفسنا، من فترة، أن ننظر دائما إلى الجانب الثقافي بحسبانه رهانا أساسيا في الإصلاح، مؤمنين بأن الثقافي يؤثر في السياسي أكثر مما يؤثر الثاني في الأول، بل إن الثقافي رمز لكل عمل يأخذ وقته الكافي، حتى إذا أتى جاء مستتبا، بينما السياسي رمز لكل عمل سريع مستعجل؛ أو قل إن السياسي رمز للتداوي بالأكل، والثقافي رمز للعلاج بالصيام، فالثاني أكثر ضمانا لصحة أفضل.

إننا في مغرب اليوم بحاجة ماسة إلى إعادة التفكير في الوطنية والمواطنة من مدخل ثقافي وفلسفي، يسائل مسؤولية الدولة في إيجاد إستراتيجية ثقافية وفكرية صلبة، تعيد لحم العلاقة بين البلد وبنيه، وصاحبته وأخيه، وجماعته التي تُؤويه، أي الجماعة المغربية. فقد حققت بلادنا خلال العقدين الأخيرين تقدُّمات على مستويات عدة؛ تقدما في الاجتماع وتقدما في البنية التحتية وتقدما في النماء الاقتصادي، وسوى ذلك؛ ومع هذا، مازالت موجة التشكيك في الدولة تتزايد، بل شهدت علوا كبيرا مع انفجار مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أصبح الأصل هو الهجوم على الدولة، عوض تثمين تلك التقدُّمات.

وإن أكثر شيء يحرض على القلق هو التساؤل: لماذا ترسخ في أذهان الكثيرين، في الداخل والخارج، أن القضايا الكبرى ـ التي هي قضايا المجتمع والدولة ـ هي قضايا لا تهم سوى هذه الأخيرة وما نسميه “المخزن”؟ ولماذا نرى أن هذه القضايا الكبرى نفسها، مثل قضية الصحراء على سبيل المثال، هي التي تحظى باهتمام الغاضبين المغاربة (لا أسميهم: المعارضين) ما إن تطأ أقدامهم أراضي الدول الأوروبية ويشعرون بأن عقدة لسانهم حُلَّت؟ ولماذا يزداد الغضب والغاضبون؟ ولماذا وصلت عدوى الغضب إلى النساء والمراهقين، الذين بتنا نراهم في أشرطة “يوتيوب” يهاجمون بلدهم الذي أنجبهم وأرضعهم لِبانَه؟.

إن السبب الفاعل في اعتقادنا هو أن الدولة تسامحت إلى حد كبير، ما فوقه حد، مع المسألة الثقافية، ورمتها وراءها ظِهريًّا، وهذا أمر له سبب فاعل آخر من غير جنسه، مرده أن المسؤولين السياسيين الذين تعاقبوا على التدبير السياسي إما إنهم يجهلون العمق الثقافي في التغيير، وإما لا يدركون أن الاستثمار فيه من شأنه أن يزيد في تعميق مشروعية الدولة في نفوس المواطنين، أو لا يهتمون بذلك أصلا. وإذا كنا نشكو اليوم من غياب حس المواطنة لدى الفرد العادي، فمن باب أولى الشَّكاةُ من غيابه لدى الفاعل السياسي بدرجة أولى، وقد قال ابن التعاويذي:

بل إننا يمكن أن نتساءل عن “العرض الثقافي” في المغرب منذ بداية الاستقلال، ومنذ أن كانت هناك وزارة للدولة مكلفة بالشؤون الثقافية يجلس على رأسها عالم نحرير هو امحمد باحنيني، كان محقّق بَحَّاثةٌ كإحسان عباس ـ رحم الله الإثنين ـ يدين له بالولاء، إذ لا نكاد اليوم نحصل على المعنى الحقيقي للثقافة المغربية والهوية الثقافية المغربية التي يمكن أن نقول إنها “أعدل قسمة بين الناس”.

ولو أننا أردنا أن نحقق الأمر تحقيقا لوجدنا أن ثقافة الدولة تلقت هزيمة أمام ثقافة التنظيم الحزبي طوال العقود الماضية منذ نهاية الستينيات. ولنأخذ مثال حزب كالاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (الاتحاد الوطني للقوات الشعبية بالأمس)، فقد استطاع هذا الحزب خلق رمُوز وأّمْثُولات عدة في تاريخه، أمثال المهدي بن بركة وعبد الله العروي ومحمد عابد الجابري ومحمد الحبيب الفرقاني وغيرهم كثير، بينما عجزت الدولة عن إنتاج أّمْثُولة واحدة. لا، بل أكثر من هذا فإن الرموز الذين اتكأتْ عليهم في مشروعها لإعادة هيكلة المجال الديني في بداية الألفية الثالثة هي رموز جاءت من الحركات الإسلامية، لا من التكوين الأصلي للدولة، فكيف لا نقول إن “المدرسة الحزبية” انتصرت على “المدرسة الوطنية”؟.

إنني أعتقد اليوم أنه حان الأوان للخروج من الجمود الثقافي الذي يكبل حركة الوعي الوطني المغربي، بإعادة تنشيط معنى الوطنية، وخلق دينامية جديدة تفيد من قوة الاندفاع التي أحدثتها ثورة الاتصالات وتكنولوجيا التواصل، وإعادة المعنى لمفهوم الثقافة من خلال عملية مأسسة حقيقية بعيدا عن الطموحات الحزبية. ولن أتردد في أن أقول: إننا إذا كنا نعترف بوجود وزارات للسيادة في المغرب، حتى أصبح ذلك بالنسبة دستورا على هامش الدستور، فإن أكثر الوزارات التي يجب أن تكون وزارة سيادة هي وزارة الثقافة، شريطة أن تنهض على قوائم أربع: الحوار، والوطنية، والانفتاح، والعالمية.

لقد سبق لنا أن عبرنا عن بعض الأفكار الواردة في هذا المقال القصير في مقالات سابقة، ولكن نعيد التذكير ببعض ما قلناه، بزيادة بعض ما لم نقله، عملا بقولة امحمد باحنيني في ذكرى الشاعر الأندلسي ابن زيدون: “فليس هناك أيسر من الاعتصام بما يفيد التذكير، ويدل على الاسترسال، وينم عن المواظبة”.

انسخ الرابط :
Copied
وسوم: الجمود الثقافيالكنبوريمعنى الوطنية
السابق

الجزائر… رئيس الجمهورية يستقبل أعضاء من لجنة مراجعة قانون الانتخابات

اللاحق

مناطق أثرية مجهولة تئن تحت وطأة الإهمال والنسيان في مراكش

اللاحق
مناطق أثرية مجهولة تئن تحت وطأة الإهمال والنسيان في مراكش

مناطق أثرية مجهولة تئن تحت وطأة الإهمال والنسيان في مراكش

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

1 × five =

  • الأكثر قراءةً
  • تعليقات
  • أحدث العناوين
بولتون يعترف: موسكو ردعتنا والصين تنتصر في الحرب

بولتون يعترف: موسكو ردعتنا والصين تنتصر في الحرب

2023-03-18
يوسف باشا القره مانلي.. شخصية مشهورة حكمت طرابلس الليبية

يوسف باشا القره مانلي.. شخصية مشهورة حكمت طرابلس الليبية

2021-08-17
ديانة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني.. هل غيرها “جيمي” ليتزوج ابنة ملك الأردن؟

ديانة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني.. هل غيرها “جيمي” ليتزوج ابنة ملك الأردن؟

2023-03-28
ثروة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني ملك الأردن.. بكم تقدر ومن أين اكتسبها؟

ثروة خطيب الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني ملك الأردن.. بكم تقدر ومن أين اكتسبها؟

2023-03-28
قطع طرقات وإحراق إطارات في “تل أبيب”.. والكنيست يُصدّق على منع عزل نتنياهو

قطع طرقات وإحراق إطارات في “تل أبيب”.. والكنيست يُصدّق على منع عزل نتنياهو

2023-03-23
“سانا”: القوات الأمريكية تسرق مئات الأطنان من النفط السوري

“سانا”: القوات الأمريكية تسرق مئات الأطنان من النفط السوري

2023-03-25
استهداف القواعد الأميركية شرقي سوريا بـ 15 صاروخاً

استهداف القواعد الأميركية شرقي سوريا بـ 15 صاروخاً

2023-03-25
أصل آل سعود اليهودي

هام وحصري : أسرار وكواليس تنشر لأول مرّة عن أصل آل سعود اليهودي وأن نسبهم كيف صار عربيّاً؟ + تفاصيل

2022-06-01
إندونيسيا في وجه “إسرائيل”.. انتصرنا لفلسطين من بوابة المونديال

إندونيسيا في وجه “إسرائيل”.. انتصرنا لفلسطين من بوابة المونديال

2023-03-29
ديناصور البرلمان المغربي..من هو عبد الواحد الراضي؟

ديناصور البرلمان المغربي..من هو عبد الواحد الراضي؟

2021-06-22
أكبر اقتصادين في آسيا وأمريكا اللاتينية يوجهان “ضربة” للدولار

أكبر اقتصادين في آسيا وأمريكا اللاتينية يوجهان “ضربة” للدولار

2023-03-30
من هي الشخصيات الجديدة في القيادة الإماراتية؟

من هي الشخصيات الجديدة في القيادة الإماراتية؟

2023-03-30
كأس آسيا 2023: هذا تصنيف المنتخبات

كأس آسيا 2023: هذا تصنيف المنتخبات

2023-03-30
مباراة لمنتخب الجزائر في مصر؟

مباراة لمنتخب الجزائر في مصر؟

2023-03-30
عدوان إسرائيلي على محيط دمشق.. والدفاعات الجوية تتصدى

عدوان إسرائيلي على محيط دمشق.. والدفاعات الجوية تتصدى

2023-03-30
البنتاغون: نصف أسطول مقاتلات “إف- 35” غير قادر على أداء مهماته العسكرية

البنتاغون: نصف أسطول مقاتلات “إف- 35” غير قادر على أداء مهماته العسكرية

2023-03-30
إردوغان: بوتين قد يزور تركيا الشهر المقبل لإطلاق أول محطة للطاقة النووية

إردوغان: بوتين قد يزور تركيا الشهر المقبل لإطلاق أول محطة للطاقة النووية

2023-03-30
زعيم حزب التجمع الوطني الديمقراطي عزيز أخنوش ورئيس الوزراء هو الملياردير المغربي الجديد

أزمة التضخم في المغرب تقسم المؤسسات العامة والحكومة

2023-03-30
منظمة غير حكومية مغربية تشيد بالحكم عليه لمدة ثماني سنوات في قضية الاعتداء الجنسي على الأطفال

منظمة غير حكومية مغربية تشيد بالحكم عليه لمدة ثماني سنوات في قضية الاعتداء الجنسي على الأطفال

2023-03-30
إعادة اكتشاف تونس من جديد على أيدي الأوروبيين

إعادة اكتشاف تونس من جديد على أيدي الأوروبيين

2023-03-30

الأرشيف

  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • دجنبر 2022
  • نونبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • شتنبر 2022
  • غشت 2022
  • يوليوز 2022
  • يونيو 2022
  • ماي 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • دجنبر 2021
  • نونبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • شتنبر 2021
  • غشت 2021
  • يوليوز 2021
  • يونيو 2021
  • ماي 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • slider
  • Uncategorized
  • أهم الأخبار
  • الاقتصاد
  • الثقافة والفن
  • الرياضة
  • الصور
  • العالم
  • المقالات
  • المنوعات
  • الموسوعة المغاربية
  • فيديو
  • قضايا المجتمع
  • كاريكاتير
  • ميديا

أحدث العناوين

  • أكبر اقتصادين في آسيا وأمريكا اللاتينية يوجهان “ضربة” للدولار
  • من هي الشخصيات الجديدة في القيادة الإماراتية؟
  • كأس آسيا 2023: هذا تصنيف المنتخبات

Copyright © 2021,almaghribalarabi

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • فيديو
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • FR

Copyright © 2021,almaghribalarabi