عادت الفنانة المصرية منى فاروق لتصدر التريند المصري بجوجل مجددا، وبات اسمها ضمن الأكثر بحثا على محرك البحث العالمي، الاثنين.
منى فاروق تحصل على الإقامة الذهبية في الإمارات
وجاء ذلك بعدما أعلنت منى فاروق من دبي، عن حصولها على الإقامة الذهبية في الإمارات.
ويشار إلى أن الفنانة المصرية ظلت مثارا للجدل لعدة شهور العام الماضي، بعد تسريب مقاطع فاضحة وإباحية لها رفقة الفنانة شيماء الحاج، مع المخرج الشهير خالد يوسف، المعروف بفضائحه الجنسية.
وظهرت منى فاروق في مقطع فيديو من دبي تعلن فيه حصولها على الإقامة الذهبية.
ووجهت “فاروق” الشكر لحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد، ووقالت بحسب ما رصدت (وطن):”كل الشكر لحكومة الإمارات وحكومة دبي لسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على منحي الإقامة الذهبية من فئة المبدعين والموهوبين.”
منى فاروق ومحمد بن راشد
وتابعت منى:”بجد أنا مبسوطة أوي أوي إني خدت الإقامة الذهبية النهاردة حالا من المكان الحلو ده.. وبقى معايا على باسبوري الجولدن الاقامة الذهبية.”
وأضافت الفنانة المصرية التي باتت تتصدر التريند من آن لآخر بشكل دائم:”وفخورة جدا جدا بالإقامة دي ناس كتير جدا بتتمناها وبيسعوا لأخذها.”
كما عبرت منى فاروق عن سعادتها البالغة لحصولها على الإقامة الذهبية في الإمارات، بعد 4 سنوات من إقامتها في البلاد، مؤكدة أنها فخوة جدا بهذا الأمر، حسب وصفها.
كما عبرت الفنانة المصرية عن فخرها بكونها ممثلة مصرية حصلت على الإقامة الذهبية، وأضافت:”كل الشكر للإمارات كل الشكر لسمو الشيخ والشكر لكل مواطن إماراتي ساعد إني اخد الاقامة.”
وتابعت موضحة:”لأن كل الأماكن اللي انا روحتها عملت فيها فحص طبي عملت بصمة.. عملت حجات كتير طبعا كل الموجودين والقائمين عل هذا الإماراتتين الناس المحترمة اللي احتضتني.”
واختتمت منى فاروق:”كل الشكر لدولتي مصر أم الدنيا.. وأنا فخورة طبعا إني انا مصرية وفخورة بدولتي وإني مصرية بمثل مصر في الإمارات وأخذت الإقامة الذهبية.”
فضيحة منى فاروق وشيما الحاج مع خالد يوسف
وكان اسم الفنانة الشابة منى فاروق، تصدر التريند لفترة طويلة العام الماضي، مع اسم شيما الحاج.
وذلك بعد تداول مقاطع مسربة زعم أنها تخص المخرج خالد يوسف، وتظهره يمارس فيها الفاحشة مع منى وشيما بشكل جماعي.
وبعد انتشار هذه المقاطع ألقت السلطات المصرية القبض على منى وشيما بتهم نشر الفجور والرذيلة. وتم إطلاق سراحهما بعد شهور.
وذكرت تقارير أن هذه المقاطع سربتها جهات أمنية بشكل متعمد، انتقاما من خالد يوسف والذي وجه انتقادات لبعض سياسات النظام خلال فترة عمله نائبا بمجلس الشعب.
