AlmghribAlarabi
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • نافذة
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • أرشيف
    • 2024
    • 2023
    • 2022
    • 2021
  • FR
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • نافذة
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • أرشيف
    • 2024
    • 2023
    • 2022
    • 2021
  • FR
No Result
View All Result
AlmghribAlarabi
No Result
View All Result
الصفحة الرئيسة أهم الأخبار

شعوب المغرب العربي تواجه الأزمات السياسية لإزالة التوتر بين المغرب والجزائر

2021-12-01
شعوب المغرب العربي تواجه الأزمات السياسية لإزالة التوتر بين المغرب والجزائر

شعوب المغرب العربي تواجه الأزمات السياسية لإزالة التوتر بين المغرب والجزائر

0
مشاركة
24
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
موقع المغرب العربي الإخباري :

“ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا”، بهذه العبارات الجامعة الساحرة، يواجه الحالمون بمشروع التكامل المغاربي والوحدة المغاربية تغوّل لغة “التوتر” بين المغرب والجزائر.

كلما ارتفع منسوب التوتر في العلاقات بين البلدين.. طفت في الأوساط الشعبية، وحتى وسط بعض المثقفين والصحفيين، لغة “المشترك” بين الشعبين اللذين يتقاسمان إلى جانب الحدود أشياء أخرى.

وحتى عندما يعتقد العديد من المراقبين أن كابوس المواجهة العسكرية بات وشيكا، كما كان الأمر أخيرا، غداة اتهام الجزائر للمغرب في بداية نوفمبر/ تشرين الثاني باغتيال 3 من مواطنيها كانوا على متن شاحنات تجارية تنقل سلعا إلى موريتانيا، ظلت دعوات التهدئة مستمرة ومستحضرة لكل ما يجمع البلدين من تاريخ وعادات وروابط الدم.

وعلى الرغم من انسداد العلاقات الجزائرية المغربية على خلفية ملفي الحدود البرية المغلقة منذ عام 1994، وقضية إقليم الصحراء المتنازع عليه بين الرباط وجبهة “البوليساريو”، المدعومة من الجزائر، فإن الشعبين يبديان رسائل إيجابية، تظهر من خلال عدد من المجالات مثل الرياضة والفن ومنصات التواصل الاجتماعي..

وكانت الجزائر قررت الشهر الماضي غلق المجال الجوّي الجزائري على كل الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، ردا على “الممارسات العدائية من الجانب المغربي”، وفق تعبير بيان للرئاسة الجزائرية.

بالمقابل، أعلن المغرب رفضه القاطع للمبررات “الزائفة والعبثية” التي بنت عليها الجزائر قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة.

** تعدد المشترك

بالقدر الذي باعدت السياسة بين البلدين، قرّبت التقاليد وعلاقات الدعم والمصير الاقتصادي المشترك أبناء الشعبين الشقيقين.

لم يجد الناشط المدني إدريس هادف، نجل الشاعر الجزائري سعيد هادف، أدنى صعوبات في الاندماج داخل مدينة وجدة شرقي المغرب.

ويقول هادف، لـ”الأناضول”، إنه عندما دخل وجدة وهو صغير، لم يحس أنه دخل مجالا ومجتمعا غريبا عليه، وسار اندماجه سلسا للغاية.

كطفل صغير، لم يجد هادف صعوبات في التعبير عما يخالجه، لأن الأهالي يتكلمون لغة واحدة، ويحتفلون بعيدي الفطر والأضحى بالتقاليد والعادات عينها، بل يكادون يحضرون جميع الأطباق بالطريقة ذاتها.

هذا التشابه إلى حد التطابق، حاضر بقوة في الشرق المغربي والغرب الجزائري، نظرا إلى الحدود المشتركة، التي طالما تجسّدت بقيام علاقات قرابة ودم مختلطة بين الضفتين.

وتبعا لذلك، لم يكن مستغربا أبدا في المناطق الحدودية تبادل الأطباق بين ضفتي الحدود، وقد استمر هذا الوضع حتى السنوات القليلة الماضية، ولم يتوقف إلا بعد إقرار تجهيزات هندسية جديدة على خط الحدود بين البلدين.

وتأكيدا على متانة الأواصر المشتركة بين الشعبين، يتذكّر هادف عددا من اللقاءات الدولية التي جمعته بجنسيات مختلفة، وكيف يمر تيار التواصل بسلاسة بينه وبين المغاربة والجزائريين بعكس جنسيات أخرى، ويشبّه ذلك الانجذاب بمفعول المغناطيس!

الأمر لا يختلف كثيرا على مستوى الاهتمامات اليومية، وبخاصة عند الشباب، على صعد العمل والهجرة والمقاولات الصغرى، مع اختلافات بسيطة قد تمليها بعض القوانين والأنظمة.

** الراي.. المشترك الفني

كثيرا ما أثير المشترك الفني بين البلدين بمنطق التنازع، خاصة على مستوى التناول الإعلامي، شأنه شأن المشترك من الطعام، كالكسكس الذي يتجدد الجدل حوله بشكل مستمر!

وفي ديسمبر/ كانون الأول 2020، حسمت “يونيسكو” (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة) الجدل الدائر بين البلدان المغاربية حول هوية طبق “الكسكس”، وقالت إنه طبق مغاربي (ينتمي إلى الدول المغاربية)، مصنفة إياه ضمن لائحة التراث الثقافي غير المادي للمنظمة الأممية.

لكن ذلك لم يكن يحظى باهتمام جدي لدى الشعبين، على اعتبار أن إثارة الأمر بمنطق من صاحب الفضل فيه، كان الغرض منه تعزيز بعض المواقف السياسية.

تبقى موسيقى “الراي” أبرز تعبير فني مشترك بين الجارين الشقيقين، وهي موسيقى في الأصل تنهل من الموروث الثقافي البدوي لقبائل الحدود بين الجارين.

وفي المهرجان السنوي في مدينة وجدة، والذي توقف خلال السنتين الماضيتين بفعل جائحة كورونا، تُرسم الكثير من الصور المشتركة، سواء وسط الجمهور الذي يضم جزائريين أو الفنانين الذين يكونون في معظمهم جزائريين.

** الاقتصاد والتكامل

قبل 6 سنوات، انخرط البلدان في إجراءات جديدة على مستوى الحدود البرية، إذ شرعت الجزائر في تشييد خنادق على طول الشريط الحدودي، في المقابل شيد المغرب سياجا حديديا.

قبل هذه الإجراءات، كانت هناك تجارة حدودية مشتركة مزدهرة للغاية، بين سكان المناطق الحدودية، بل إن عمق تأثير هذه التجارة تعدى المناطق الحدودية إلى الحواضر الوسطى للبلدين.

يقول محمدي البكاي، أستاذ الاقتصاد في جامعة محمد الأول بوجدة، لـ “الأناضول”، إنه في إطار الاقتصاد المعولم، هناك اتجاهان يؤسسان للعلاقات الدولية، الأول توحيدي على مستوى المناطق والجهات، والثاني تنافسي تبحث فيه الدول عن المناطق الأكثر مردودية.

والمنطقة المغاربية، بحسب الباحث المغربي، وبحكم موقعها الاستراتيجي وإمكاناتها الطبيعية، فإن عملية الاتحاد والتكامل تمكنها من لعب أدوار كبرى في إطار استغلال الموارد التي تتوافر فيها.

وهذا سيمكنها أيضا من الوصول إلى مكانة مناسبة، وقوة تفاوضية مع التكتلات الأخرى، وخصوصا الاتحاد الأوروبي، الذي يعد الشريك الأبرز للبلدين معا.

والحقيقة أنه إلى جانب ما تفرضه الجغرافيا المشتركة والتنوع في الإمكانات الطبيعية، يرى البكاي أن التاريخ المشترك بحمولته الثقافية والاجتماعية والسياسية، والذي تعزز حضوره في علاقة الشعبين بالمواجهة المشتركة للاستعمار الفرنسي، كفيل بالسير رأسا نحو تثمين “المشترك” لبناء اقتصاد متكامل.

** قاطرة مشتركة

والمشترك بين البلدين، يحتم مصيرا مشتركا أيضا، وهو ما يدفع هادف إلى القول إن المغرب والجزائر، بمثابة قاطرة المنطقة المغاربية، في علاقتهما مع الدول الإفريقية أو باقي العالم.

والسير إلى الأمام يقتضي، بحسب هادف، القبول بالاختلاف والخلاف، على اعتبار أن نقاط الالتقاء أكبر مما قد يفرق البلدين والشعبين، لا سيما في التاريخ المشترك على صعيد مواجهة الاستعمار (ذاته)، ما يحفز على استثمار القواسم المشتركة بين البلدين الجارين.

وينظر هادف إلى الرهانات المشتركة للشباب في المغرب والجزائر، على المستوى الاجتماعي والاقتصادي، كعامل مهم لتوفير دينامية شبابية قادرة على تعميق الأواصر المشتركة، لا سيما مع استغلال الفضاء الرقمي وما يتيحه من فرص لتقريب وجهات النظر وتسهيل عملية التواصل.

 

المصدر رأي اليوم

انسخ الرابط :
Copied
وسوم: الجزائرالشريط الحدوديالمغربالمهرجان السنوي
السابق

منذ وصوله إلى السلطة.. الرئيس تبون ينظم ثالث استحقاق انتخابي

اللاحق

الرئيس تبون: نرحب بحضور سوريا في اجتماع القمة العربية

اللاحق
الرئيس تبون: نرحب بحضور سوريا في اجتماع القمة العربية

الرئيس تبون: نرحب بحضور سوريا في اجتماع القمة العربية

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءةً

زوجة غاضبة تقتحم بيت دعارة وتضرب وتعري عاهرة مارست الجنس مع زوجها (شاهد)

زوجة غاضبة تقتحم بيت دعارة وتضرب وتعري عاهرة مارست الجنس مع زوجها (شاهد)

2023-01-28
0

الجيش الفرنسي قام بتجنيد عاهرات الجنس في کافة المستعمرات وتحديداً الجزائر

الجيش الفرنسي قام بتجنيد عاهرات الجنس في کافة المستعمرات وتحديداً الجزائر بقلم علي بومنجل الجزائري

2022-01-28
0

فيديو إباحي في وادي رم بالأردن يثير ضجة واسعة!

فيديو إباحي في وادي رم بالأردن يثير ضجة واسعة!

2022-07-07
0

المنتخب المغربي يفوز على جزر القمر ويتأهل إلى دور 16 في أمم إفريقيا

المنتخب المغربي يفوز على جزر القمر ويتأهل إلى دور 16 في أمم إفريقيا

2022-01-15
0

أحدث وأبرز نماذج العنف الجنسي ضد النساء العراقيات من قبل قوات الاحتلال الأمريكية بقلم علي بومنجل الجزائري

أحدث وأبرز نماذج العنف الجنسي ضد النساء العراقيات من قبل قوات الاحتلال الأمريكية بقلم علي بومنجل الجزائري

2021-08-15
0

أحدث العناوين

الوطني الفلسطيني: الاحتلال يرتكب الإبادة ويتفاخر بها.. والمجتمع الدولي متواطئ

الوطني الفلسطيني: الاحتلال يرتكب الإبادة ويتفاخر بها.. والمجتمع الدولي متواطئ

2025-07-04
0

الإسرائيليون يشترون عقارات وأراضي.. تخوفات في قبرص من “مصير فلسطين”

الإسرائيليون يشترون عقارات وأراضي.. تخوفات في قبرص من “مصير فلسطين”

2025-07-04
0

الوطني الفلسطيني: “غزة تُباد”.. والموت أصبح الممر الإجباري الوحيد

الوطني الفلسطيني: “غزة تُباد”.. والموت أصبح الممر الإجباري الوحيد

2025-07-01
0

12 يوما من الرعب في غزة.. ماذا حدث بالقطاع وسط حرب إسرائيل وإيران؟

12 يوما من الرعب في غزة.. ماذا حدث بالقطاع وسط حرب إسرائيل وإيران؟

2025-07-01
0

عراقجي: لن نتراجع عن تخصيب اليورانيوم بسهولة

عراقجي: لن نتراجع عن تخصيب اليورانيوم بسهولة

2025-07-01
0

تصنيفات

  • slider
  • Uncategorized
  • أهم الأخبار
  • الاقتصاد
  • الثقافة والفن
  • الرياضة
  • الصور
  • العالم
  • المقالات
  • المنوعات
  • الموسوعة المغاربية
  • تونس
  • قضايا المجتمع
  • كاريكاتير
  • ميديا
  • نافذة

أحدث العناوين

  • الوطني الفلسطيني: الاحتلال يرتكب الإبادة ويتفاخر بها.. والمجتمع الدولي متواطئ
  • الإسرائيليون يشترون عقارات وأراضي.. تخوفات في قبرص من “مصير فلسطين”
  • الوطني الفلسطيني: “غزة تُباد”.. والموت أصبح الممر الإجباري الوحيد

Copyright © 2021,almaghribalarabi

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • نافذة
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • أرشيف
    • 2024
    • 2023
    • 2022
    • 2021
  • FR

Copyright © 2021,almaghribalarabi