موقع المغرب العربي الإخباري :
كشفت وزارة الدفاع الجزائرية،الأربعاء، عن تحييد 23 إرهابياً بين قتيل وموقوف، خلال النصف الأول من عام 2022.
جاء ذلك في بيان للوزارة، تضمن حصيلة نشاطات الجيش منذ يناير/ كانون الثاني 2022.
وقال البيان: «في مجال مكافحة الإرهاب تم تحييد 23 إرهابياً بينهم 10 تم القضاء عليهم، وتوقيف 7 في عمليات للجيش، إلى جانب استسلام 3 آخرين، والعثور على 3 جثث لإرهابيين».
كما تم «توقيف 206 عناصر دعم للجماعات الإرهابية» واسترجاع 323 قطعة سلاح من مختلف الأصناف، خلال نفس الفترة، بحسب المصدر نفسه.
وتطلق السلطات الجزائرية تسمية «عناصر دعم الجماعات الإرهابية» على موقوفين في عمليات أمنية، بتهمة تقديم معلومات أو دعم مادي لأفراد التنظيمات الإرهابية.
وفي يناير الماضي، كشفت حصيلة للجيش أنه خلال عام 2021، تم تحييد 23 إرهابياً بين قتيل وموقوف، إلى جانب توقيف 222 عنصر دعم للجماعات الإرهابية.
ومنذ تسعينات القرن الماضي تواجه قوى الأمن جماعات مسلحة، إلا أن نشاطها تراجع خلال السنوات الأخيرة نحو مناطق معزولة في الجبال، وتوجه عناصرها نحو منطقة الساحل الإفريقي المجاورة.
وتقول السلطات الجزائرية إنها انتصرت على الإرهاب بفضل فعالية عمليات الجيش وسياسة المصالحة التي بدأت عام 1999، وسمحت بترك عشرات الآلاف لسلاحهم.
جاء ذلك في بيان للوزارة، تضمن حصيلة نشاطات الجيش منذ يناير/ كانون الثاني 2022.
وقال البيان: «في مجال مكافحة الإرهاب تم تحييد 23 إرهابياً بينهم 10 تم القضاء عليهم، وتوقيف 7 في عمليات للجيش، إلى جانب استسلام 3 آخرين، والعثور على 3 جثث لإرهابيين».
كما تم «توقيف 206 عناصر دعم للجماعات الإرهابية» واسترجاع 323 قطعة سلاح من مختلف الأصناف، خلال نفس الفترة، بحسب المصدر نفسه.
وتطلق السلطات الجزائرية تسمية «عناصر دعم الجماعات الإرهابية» على موقوفين في عمليات أمنية، بتهمة تقديم معلومات أو دعم مادي لأفراد التنظيمات الإرهابية.
وفي يناير الماضي، كشفت حصيلة للجيش أنه خلال عام 2021، تم تحييد 23 إرهابياً بين قتيل وموقوف، إلى جانب توقيف 222 عنصر دعم للجماعات الإرهابية.
ومنذ تسعينات القرن الماضي تواجه قوى الأمن جماعات مسلحة، إلا أن نشاطها تراجع خلال السنوات الأخيرة نحو مناطق معزولة في الجبال، وتوجه عناصرها نحو منطقة الساحل الإفريقي المجاورة.
وتقول السلطات الجزائرية إنها انتصرت على الإرهاب بفضل فعالية عمليات الجيش وسياسة المصالحة التي بدأت عام 1999، وسمحت بترك عشرات الآلاف لسلاحهم.
(وكالات)
انسخ الرابط :
Copied