موقع المغرب العربي الإخباري :
زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كنيسة “سيدة الساعة” في مدينة الموصل، والتي تعد “شاهدا حيا” على جرائم “داعش” الوحشية.
تعد كنيسة “سيدة الساعة” في الموصل، شاهدا على الدمار الذي ألحقه تنظيم “داعش” الإرهابي بالمدينة على مدار 3 سنوات، انتهت بتحريرها سنة 2017.
تنظيم “داعش” الإرهابي فجر الكنيسة في عام 2016.
بنيت الكنيسة على الطراز الروماني البيزنطي.
تضم “سيدة الساعة” ثلاثة صحون وخمسة أقسام.
تعرف الكنيسة أيضا بأسماء مثل كنيسة اللاتين وكنيسة الآباء الدومنيكان.
قدمت الإمبراطورة أوجيني دي مونتيغو، في 1876 التمويل اللازم لبناء برج الجرس.
سكاي نيوز
انسخ الرابط :
Copied