وأكّدت المقاومة الإسلامية في بياناتها أنّ استهداف المواقع الإسرائيلية يأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة، وإسناداً لمقاومته الباسلة.
ففي القطاع الشرقي، أعلنت المقاومة استهدافها تجمّعاً لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محيط موقع المطلّة بالأسلحة المناسبة، مؤكّدةً تحقيق إصاباتٍ مباشرة نتيجة الاستهداف.
واستهدفت المقاومة موقع السمّاقة في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، كما هاجمت تجمّعاً لجنود الاحتلال في محيطه بالأسلحة الصاروخيّة المناسبة، محققةً إصاباتٍ مباشرة، إضافةً إلى استهداف موقع البغدادي، والذي أعلنت أنّها استهدفته بالأسلحة المناسبة وحقّقت فيه إصابةً مباشرة أيضاً.
كما استهدفت تجمّعاً لمشاة الاحتلال في محيط موقع العاصي، بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة أيضاً.
أمّا في القطاع الغربي، أعلنت المقاومة استهدافها موقع راميا بالأسلحة المناسبة ما أدّى إلى إصابة دشمته إصابة مباشرة، حيث أكّدت في بيانٍ لها سقوط من بداخل الدشمة بين قتيل وجريح.
ويأتي هذا الاستهداف، بعدما استهدفت المقاومة تجمّعاً لجنود الاحتلال في محيط موقع راميا بالأسلحة المناسبة، وحقّقت فيه إصابةً مباشرة أيضاً.
كذلك، استهدفت المقاومة موقع الناقورة البحري بالأسلحة المناسبة، مؤكّدةً تحقيق إصاباتٍ مباشرة نتيجة الاستهداف.
وبالصواريخ، استهدفت المقاومة مقر قيادة الفرقة 91 في ثكنة “بيرانيت”، وحقّقت فيه إصابةً مباشرة.
واستهدفت المقاومة موقعي “الحمرا” و”بركة ريشا”، إضافةً إلى تجمّعٍ لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محيط موقع جل العلام بالأسلحة المناسبة، مُشيرةً إلى أنّ الاستهدافات حقّقت إصاباتٍ مباشرة.
ونشر الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان فاصلاً بعنوان: الكلمة للميدان، حيث أظهرت المشاهد اشتعال عدّة مواقع للاحتلال الإسرائيلي بعد استهدافها بصواريخ موجّهة.