فاجأت الفنانة اللبنانية ليلى اسكندر، متابعيها بطريقة إعلانها عن انفصالها عن زوجها الممثل السعودي يعقوب الفرحان.
ليلى اسكندر: “سنغل يا قلبي”
كانت البداية حين فتحت ليلى اسكندر لمتابعيها باب الأسئلة عبر “سناب شات”، لتسألها حداهن عن سر غياب زوجها.
فردت ليلى بالقول: سنغل يا قلبي مو متزوجة ولله الحمد.. انت وين زوجك؟”.
ورفضت ليلى الافصاح عن المزيد من التفاصيل حول علاقتها بزوجها، وهل حقاً انفصلا رسمياً أم أنها كانت تُمازح متابعيها.
هل تعرضت ليلى اسكندر للعنف؟
وسبق أن انتشرت أنباء حول تعرض ليلى للعنف والضرب من قبل يعقوب الفرحان.
وذلك بعد ظهورها في فيديو وهي مصابة بكدمات قوية على وجهها، وهي تقول: “لا تسمحي لأي رجل أن يفعل بك هذا”.
لكن ليلى نفت هذه الأنباء، مؤكدة أن الفيديو مجرد إعلان لحملة تناهض العنف ضد المرأة.
وقالت في حينها: “أنا لسه بصوّر، لا تشيلوا هم. الهدف: لا للعنف ضد المرأة”.
وأشارت ليلى إلى أن الخبر المتداول غير صحيح. مؤكدة أنها تعرّضها للإهانة هي وزوجها جراء بعض العناوين التي كتبتها بعض الصحف عنهما بطريقة مسيئة، متسائلة كيف يمكن محاسبة من يروّج لهذه الاخبار الكاذبة؟
تكهنات سابقة
وكانت ليلى قد نشرت أيضاً صورة عبر حسابها في تطبيق “إنستجرام” لشابة، وكتبت عليها: “عزيزي الرجل إعلم إذا توقفت المرأة عن إزعاجك… هي توقفت عن الحب”.
وكانت التكهنات حول انفصال ليلى ويعقوب قد بدأت منذ شهر نوفمبر الماضي، وذلك بعد أن نشرت الفنانة اللبنانية سلسلة من التغريدات الغامضة.
وكتبت في إحداها: “أنام على مصيبة وأصحى على خبر مشين، وخذلان جديد. الله يعين بس، آخ منك يا بو وجهين قديش أكرهك. بس 2021 ما رح أعديها إلا مغربلة كثيرين”.
وتابعت: “طيب يا أهل القصيم، أنا بإذن الله اليوم جايتكم، خط، عاد هلله فيني”.
وعلقت ساخرة: “والله البنات صايرين أرجل من الرجاجيل”.
هذا وقد حصلت ليلى على الجنسية السعودية كزوجة مواطن، حيث تزوج الثنائي عام 2012 في الإمارات بسبب ديانة الزوجة التي كانت تعتنق المسيحية وقتها. قبل أن تشهر إسلامها وتنجب ابنهما الوحيد يوسف.