حسمت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، الأنباء المتداولة حول حملها من الفنان المصري حسام حبيب قبل أزمة انفصالهما.
قولون وبكتيريا حلزونية
فبعد ظهورها في أحد حفلاتها ببطن منتفخ، أجابت شيرين عبدالوهاب على سؤال إحدى متابعاتها عبر خاصية ask على “انستجرام” حول حملها.
وقالت شيرين: “عندك حق تقولي كده أنا نفسي بحس إني في السابع. بس للأسف دا قولون وبكتيريا حلزونية والتهابات في الاثني عشر”.
وأجابت شيرين على تساؤلات جمهورها حول إمكانية تقديمها دويتو مع الفنان عمرو دياب.وقالت: “حاسه إنو مش لايقين على بعض، بس أكيد ممكن”.
طريقة انتحار!
وعن سر اختيارها برنامج عمرو أديب للظهور والحديث عن مشاكلها، قالت شيرين إن برنامجه هو الأكثر انتشارا في الوطن العربي.
وردت شيرين على طلب متابعة لها في طريقة للانتحار، نظرًا لسوء حالتها النفسية. وقالت ساخرة: “أنا كمان، شوفي لينا حاجة لطيفة نموت بيها إحنا الاتنين”.
وعن رأيها في اللاعب محمد صلاح، قالت شيرين: “محمد صلاح خط أحمر بالنسبة ليا. وأنا من اللي عارفين قيمة محمد صلاح كويس جدًا، فده سؤال هو أكبر منه على فكرة. ولسه على فكرة باعتلي رسالة بيسأل فيها عليا”.
وأكدت شيرين أنها ندمت على حلاقة الشعر الكاملة، التي ظهرت بها مؤخرًا، خلال حفلاتها الغنائية.
“ما تجرحنيش”
وحول سؤالها عن الأغنية التي ندمت على تقديمها، أجابت شيرين: “ما تجرحنيش“.
وهو ما جعل الشاعر بهاء الدين محمد يهاجمها. فكتب عبر حسابه الرسمي بـ فيسبوك: “مش متعود أرد على أي حد.. ولكن لما حد يتجاوز حدوده لازم يقف مكانه، ويعرف إنه مهما اتعود يغلط لازم ييجى عند بعض الأسماء ويحاسب ويخلى باله. وخاصة لما حد في كل كارثة يدافع عنها.. وهتكلم باختصار جدا”.
وتابع بهاء الدين محمد: “المشهد الأول، أول يوم دخلت شيرين مكتبي كانت مع الأستاذ نصر محروس. اللي هو صاحب الفضل في تقديمها، وبعد دقائق من اللقاء لقينا شيرين بتبكي وسألها نصر بتعيطي ليه ردت علشان أنا قاعدة مع الأستاذ بهاء”.
وأضاف: “والمشهد الثاني رشحتها تغني كتير بنعشق. ولولا موافقة نصر احتراما للعشرة اللي بنا ماكانتش هتغنيها، لأنها كانت موقوفه من النقابة”.
واستكمل: “المشهد الثالث لما فوجئت بمدير أعمالها الراجل اللي أنا بحبه وبحترمه. لقيته بيكلمنى نيابة عنها ويقولي سمعني الجديد. وده طبعا خطأ لأن اللى بيغني مهما كان اسمه مش المفروض يغلط غلطة زي دي، لأن المشهد ده مش لايق على المشهد الأول”.
المشهد الأخير
وأردف: “المشهد الرابع والأخير . أغنية ماتجرحنيش أنا لحد الآن مش عاجبني غُنا شيرين مع احترامي الكامل لصوتها. وأكيد لولا الأستاذ نصر ماكانش هيتم اللقاء.. وماتجرحنيش من أهم أعمالي ومن حقي أدافع عنها نتاج تهور اللي غنيتها”.
واختتم محمد: “وكمان لأول مره ألاقي حد بيحارب نَفسه وبيغلط في مبدعين اشتركوا في صناعته.. وعشان أكتب الكلام ده يبقى شيرين غلطانه كالعادة. بس كان لازم أقولها ما تعمليش كده تاني وأنتي بتكبري بس مش هتعدي حدود حجم بعض الأسماء ولا أعمالهم”.