الضفةُ الغربيةُ تشبُ عن الطوقِ وتنتفضُ
وما زال أبناؤها الصِيدُ الكماةُ يرومون كما الأسود، ويخترقون الحدود ويتجاوزون الجدران، ويصلون إلى حيفا ويافا، وإلى تل أبيب والنقب، ...
وما زال أبناؤها الصِيدُ الكماةُ يرومون كما الأسود، ويخترقون الحدود ويتجاوزون الجدران، ويصلون إلى حيفا ويافا، وإلى تل أبيب والنقب، ...
Copyright © 2021,almaghribalarabi