AlmghribAlarabi
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • نافذة
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • أرشيف
    • 2024
    • 2023
    • 2022
    • 2021
  • FR
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • نافذة
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • أرشيف
    • 2024
    • 2023
    • 2022
    • 2021
  • FR
No Result
View All Result
AlmghribAlarabi
No Result
View All Result
الصفحة الرئيسة المقالات

لن نقول وداعا يا أسـدَ فلسطين! الأيام السوداء في انتظاركم.. و نحن لن نستسلم مهما طال الزمان! بقلم خالــد شــحام

2024-10-20
فلسطين

فلسطين

0
مشاركة
12
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
موقع المغرب العربي الإخباري :

كنت اتمنى ألا يأتي اليوم الذي أكتب فيه هذه المقالة يا جنرال غزة ، أو أرسل في أثَرِك قصيدة بن الريب إلى تل السلطان المقدس  ، فَليتَ الغضـأ لم يقطع الركبُ عرْضَه ، وليت الغضــا ماشى الرِّكاب لياليا ، لكنك يا أسـد فلسطين متمردٌ حتى على الموت بسلام ، ومتمرد على رغباتنا بتتويجك أمينا على أمة العرب والإسلام ، حتى مع الملائكة التي رفعتك أجزم بأنك تمردت الصعود ودعوت أن تعود لتقاتل أكثر ، لا تصلح المراثي هنا مع الفلزات الانتقالية العلوية  ، وتأتي شهادتك مثل الشمس الساطعة يا أبا ابراهيم يا شديد البأس لتنتصر عليهم جميعا  حتى في خاتمتك القصصية التي ستروى قبل النوم لأجيال المقاومة ، يا رجلا بأمــة ، يا أيها المطلوب الأول ، ويا مهندس أكتوبر وصاحبي السجن والوعد ، كلنا يتامى من بعدك ومقاتلون على أثرك ، حتى في لحظة الموت لم ينتصروا عليك وكنت تقاتل ، حتى وانت في السجن كنت تقاتل ، حتى وأنت في ســدة السماء ستبقى تقاتل ومن بعدك سنبقى نقاتل ، وستبقى كتائب الشمس تجوب غزة حتى طلوع الفجـر .

لقد عمل العدو على الاستثمار الفوري في استشهاد السنوار في عدة أبعاد ليحول هذه الحادثة الظرفية إلى أسهم اختراق معنوي لكل الشعوب العربية المقاومة ، كان تسريب الصور بهذه الوضعية  يجسد محاولة لاغتيال صمود شعب فلسطين وصمود كل شريف في العالم من خلال الخوف والتخويف وتصوير النهاية الدرامية لكل مقاوم وإظهارها على أنها خسران مبين ، لكنهم نسوا أننا لا نعيش وفقا لقواعد لعبتهم بل نعيش وفقا لقواعدنا التي نؤمن بها ونعيش في امتحانها والتي حملت يحيى العربي إلى بوابة النعيم وارتقى في بهاء الشهادة حاملا معه سجلا من المجد والمحبة والفخر الذي لم يحظ به أحد إلا أمثاله من السابقين ، لقد تم أيضا إعلان فحص الجثمان والحمض النووي للتأكد من إثبات الهوية ولكن الغاية الخفية كانت إشهار الاستحواذ واليد الطولى حتى بعد الموت لكل من يفكر بمقاومة الكيان .

وفي هذا الموضع نقول لهم بأن العظماء يمتلكون نوعين من الحمض النووي DNA ، النوع الأول هو الكروموسومي الذي ينتقل من جيل إلى جيل عبر الأبناء ويمكن للجيش الصهيوني أن يدعي فحصه  والتأكد منه كنوع من استعراض السلطة والهيمنة والنفوذ على الأحياء والموتى ، أما  النوع الثاني من الحمض النووي الموروث  فهو شيء خارق لقواعد البشرية  ينتقل من الشخص القائد او الملهم الى شعوبٍ بأكملها ليزرع فيها فكرة التحرر والكرامة والمقاومة وليكون أملا ونورا يهدي سُبل الاجيال ، الحمض النووي الاول يحتاج فحصه اربع ساعات في مختبراتهم ليشخصوا هوية المتوفى ، اما الحمض النووي الثاني فيحتاج تشخيصه سنوات من الخسائر والقتلى الصهاينة في عمليات الاستشهاد والطعن وإطلاق الرصاص ورجم الصواريخ وتخطي الحدود للوصول إليهم من كل اتجاه ، إنه الحمض النووي الذي يسشتري الان بشدة في جينات كل الأمــة .

عقب إعلان خبر استشهاد السنوار تسارعت جوقة محبي السلام والازدهار العالمي لإعلان (شروط الإستسلام ) بطرق مختلفة ملبقة ظنا منهم أن سقوط القائد سيطيح بكل الجسد الصامد  ، تطل السيدة كمالا هاريس لتقول بأن حماس قد انتهت وقياداتها قد قضت والفرصة الان تمنح السلام للجميع ،  ثم يصرح السيد ماثيو ميلر الناطق بإسم وزارة الخارجية الأمريكية  بأن الولايات المتحدة تأمل أن يسلك القائد الجديد لحركة حماس مسارا مختلفا ، أما  وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك  فصرحت بأن السنوار كان قاتلاً وحشياً وإرهابياً أراد تدمير إسرائيل وشعبها ، و يتعين على حماس إطلاق سراح جميع الرهائن فورًا وإلقاء أسلحتها ، أما صديقتنا المفضلة والدائمة رسولة السلام والمحبة أورسولا فون ديرلاين  فتقول بأن السنوار كان زعيم منظمة إرهابية والعقل المدبر وراء أحداث القتل والمجازر والاغتصاب والاختطاف ، ومن المؤكد أن موته يضعف حماس بشكل كبير!

وكما تلاحظون فنبرة الإملاءات وطلب الإستسلام تطفح من كلماتهم ، والأكاذيب إياها لا تزال متاحة بوفرة  بأن تنظيمات المقاومة هي جماعات إرهابية تسببت في مقتل خمسين ألف مواطن فلسطيني وتدمير كامل قطاع غزة وتسببت في قتل وترويع واغتصاب الاسرائيليين الابرياء الباحثين عن المحبة والسلام ، ليس من المستغرب لو سمعتم بعد فترة أن السنوار كان يهدد باحتلال منابع النفط الخليجي ويقوض نظام الحكم في مصر ، وهو المسؤول عن تهديد الأمن والسلم العالميين وبأن دولة اسرائيل هي التي منعت كل ذلك ووفرت اعلى درجات السلام لهذا العالم .

الشيء المشترك في كل التصريحات السابقة أفرزه السيد المهذب بلينكن بتصريحاته المليئة بالصدق ، وهي أنها تستعجل النتائج بطريقة  كوميدية وتفترض بأن على حماس الان أن تُسَّلِم الأسرى وتتعلم من الدرس وتلقي بالسلاح  ، لكن الإجابة قدمها أولا الشهيد بشهادته وقدمتها حركة حماس على لسان خليل الحية ، وقدمها البطلان في أغوار الأردن بالأمس ، نحن لا نستسلم ، ولا نتوقف ، ولا ننهزم ، كل هذه التصريحات الحاقدة والمليئة بالزيف والتزوير تثبت بأن كل من يقاوم بنقاء وإخلاص يقض مضاجعكم ويرهب خططكم ، كل هذا يثبت بأن غزة أصبحت دولة عظمى يحسب لها ألف حساب ومحور المقاومة أربك كل حساباتكم .

رقص شعب الله المختار ورقص معه كبير المجرمين ورقص قائد الجيش ورقصت شاشات العهر العربي ورقص كبار القادة العرب ، كلهم  رقصوا مع الرقص نفسه فرحا باصطياد هذا الصيد الثمين ، لكنهم نسوا الماضي والمستقبل حتى نسوا انفسهم ونسوا أن الايام السوداء تنتظر كل أيامهم ، من كان يحيى السنوار عندما كان هنالك يحيى عياش ؟ ومن كان السنوار عندما كان هنالك الرنتيسي أو غيره ممن رحلوا ؟   لقد كان شابا صغيرا يلهو في صباه ولم يكن أحد يعلم ماذا سيكون وماذا سيفعل ، والان في خرابات غزة لديكم ألوف مؤلفة  من المقاومين الصغار الذين تشربوا جريمتكم وعرفوا حقيقتكم التي لا تُنسى وسيردون عليكم بأشد مما فعل السنوار وسيأتيكم الجيل الجديد بمن هو اشد منه عتيا واشد منه عزيمة وقوة وذكاءا ، إن كان هنالك من يتوجب عليه الخوف فهم أصحاب السلطان والغلمان والعربان الذين هللوا وباركوا لنتانياهو صيده الثمين ،  و راحوا يهللون ويطبلون لرضى الصهاينة عنهم  ، هؤلاء من عليهم أن يخافوا لأنهم لو علموا فضل الحماية التي يوفرها الشهيد  وأمثاله لأنظمتهم بصموده ومقاومته  لبكوا عليه كثيرا ، وتأكدوا بأنكم ستترحمون عليه كثيرا .

في داخل الحسابات الميدانية والسياسية من المؤكد أن رحيل القائد البطل لم يكن ضمن أمنيات عصابة نتانياهو في الوقت الراهن ، لقد كان اسم السنوار مطيةً لغايات مضللة أعمق بكثير من مجرد تصفية المقاومة والقضاء على قياداتها ، ولهذا السبب لم يكن المجرم نتانياهو مرتاحا في كلمته القصيرة عند إعلان نبـأ التحييد وعبر عن ذلك من خلال قوله (وجهنا ضربة إلى الشر، لكن المهمةَ لم تنته بعد )  ذلك لأن إعلان سقوط قيادة المقاومة الكبرى سيلغي مجددا أو يقلل من  مبررات هذه الحرب المسعورة على غزة التي تجاوزت كل الأهداف المعلنة ، لقد كانت أمنية المجرم الخفية أن يُبقي ورقة السنوار لآخر محطة كتتويج للمشروع الذي يسعى إليه حيث يسعى الان وراء الشر والذي يعني به الضربة الكبرى لإيران وعلى مفاعلاتها النووية بشكل مباشر ، إن العدوان على غزة مستمر، وعمليات القتل والمجازر في شمال غزة تجري على قدم وساق ، وخطة احتلال أجزاء من جنوب لبنان أضحت تحت الضوء ، وتوجيه العدوان على شعب ايران ومفاعلاتها النووية قيد التجهيز ، الشيء الوحيد الذس سيوقف كل ذلك هو نجاح المقاومة ونجاح ايران في توجيه الردع الصحيح والضغط على المفاتيح الصحيحة .

استشهاد السنوار لم ولن يكون خسارة في أي مقياس من مقاييس المجد والبقاء ، بل على العكس فقد كان استشهاده برهان نجاح النموذج القيادي الفذ الذي أستقطب اعجاب البعيد والقريب ، إنه ملهم كل هذه القوافل من قوى المقاومة الصاعدة واعادة تذخير لنفوسهم للمعركة القادمة ، إنه منارة العرب والمسلمين ضد حرب الابادة التي يقوم بها حلف الشيطان الصهيوني -المسيحي -الاسلامي الجديد ، الفلسطينيون لم يخسروا قائدا عظيما ، صفحة السنوار لم تغلق كما يقول قادة القتل والارهاب بل فتحت للتو على اشدها ،  محور المقاومة لا يزال يقاتل ، وطوفان الاستشهاديين الذي وعد به القائد الشهيد لا يزال يتدفق بلا انقطاع ، قتل السنوار والسيد حسن نصر الله لا يولد إلا تناسبا طرديا متزايدا من المقاومين وتشدد الميدان ولن يقود الى الاستسلام كما تتمنى حسابات العدو وحلفه ، إذا كان هؤلاء الجبناء يعتقدون أن قتل السنوار سيرهب وينهي المقاومة فنتمنى منهم أن يقنعوا المقاتلين في غزة بذلك ويحاولوا أيضا لو تكرموا علينا بإقناع قوات الرضوان وشعب اليمن وكل شعوب العرب والعالم التي تقف مع الحق الفلسطيني بذلك .

لا شيء يعقب ويشرح مستقبل هذه المعركة إلا هذه الآيات في سورة الأحزاب التي شرحت الماضي والمستقبل كما سيكون لكل الشهداء ، أنت باق فينا يا أبا ابراهيم وروحك الثائرة ستلهم وتقود المعركة حتى النصر ، والنصر للمقاومة بإذن الله .

( مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ رِجَالٞ صَدَقُواْ مَا عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن يَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُواْ تَبۡدِيلٗا (23) لِّيَجۡزِيَ ٱللَّهُ ٱلصَّٰدِقِينَ بِصِدۡقِهِمۡ وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ إِن شَآءَ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (24) وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡرٗاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزٗا (25) وَأَنزَلَ ٱلَّذِينَ ظَٰهَرُوهُم مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مِن صَيَاصِيهِمۡ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعۡبَ فَرِيقٗا تَقۡتُلُونَ وَتَأۡسِرُونَ فَرِيقٗا (26) وَأَوۡرَثَكُمۡ أَرۡضَهُمۡ وَدِيَٰرَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُمۡ وَأَرۡضٗا لَّمۡ تَطَـُٔوهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٗا)

كاتب عربي فلسطيني

انسخ الرابط :
Copied
وسوم: إسرائيلالاحتلال الإسرائيليالمغرب العربيطوفان الأقصىغزةفلسطينفلسطين المحتلةقطاع غزةموقع المغرب العربيموقع المغرب العربي الإخباري
السابق

المخاطر الاستراتيجية والثغرات الأمنية على مصر بسبب السلام مع إسرائيل بقلم السفير د. عبدالله الأشعل

اللاحق

مجزرة إسرائيلية في شمال غزة: عشرات الشهداء والجرحى في قصف أحياء سكنية في بيت لاهيا

اللاحق
غزة

مجزرة إسرائيلية في شمال غزة: عشرات الشهداء والجرحى في قصف أحياء سكنية في بيت لاهيا

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءةً

بي بي سي نيوز البريطانية تستخدم خريطة المغرب غير المقسمة

بي بي سي نيوز البريطانية تستخدم خريطة المغرب غير المقسمة

2021-08-30
0

الجيش الفرنسي قام بتجنيد عاهرات الجنس في کافة المستعمرات وتحديداً الجزائر

الجيش الفرنسي قام بتجنيد عاهرات الجنس في کافة المستعمرات وتحديداً الجزائر بقلم علي بومنجل الجزائري

2022-01-28
0

افتتاح معهد الملك سيجونغ الأول بالرباط

افتتاح معهد الملك سيجونغ الأول بالرباط

2021-09-13
1

أحدث أسرار وخفايا وكواليس الجزائر في تاريخ فرنسا الاستعماري بقلم علي بومنجل الجزائري

أحدث أسرار وخفايا وكواليس الجزائر في تاريخ فرنسا الاستعماري بقلم علي بومنجل الجزائري

2022-04-22
0

من هو طاهر حداد الإصلاحي التونسي والمدافع عن حقوق المرأة؟

من هو طاهر حداد الإصلاحي التونسي والمدافع عن حقوق المرأة؟

2021-07-26
0

أحدث العناوين

جوزيب بوريل يتهم الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب “إبادة جماعية في غزة”

جوزيب بوريل يتهم الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب “إبادة جماعية في غزة”

2025-05-10
0

استطلاع: 64 بالمئة من الألمان ينظرون بسلبية للاحتلال الإسرائيلي

استطلاع: 64 بالمئة من الألمان ينظرون بسلبية للاحتلال الإسرائيلي

2025-05-10
0

7 شهداء بينهم عائلة كاملة إثر قصف الاحتلال لغزة ورفح الفلسطينية

7 شهداء بينهم عائلة كاملة إثر قصف الاحتلال لغزة ورفح الفلسطينية

2025-05-10
0

الضغط على نتنياهو.. الإسرائيليون يأملون تدخل ترامب لوقف حرب غزة

الضغط على نتنياهو.. الإسرائيليون يأملون تدخل ترامب لوقف حرب غزة

2025-05-09
0

الهجوم على مطار بن جوريون وأوامر التجنيد.. ائتلاف نتنياهو يسجل أدنى مستوياته

الهجوم على مطار بن جوريون وأوامر التجنيد.. ائتلاف نتنياهو يسجل أدنى مستوياته

2025-05-09
0

تصنيفات

  • slider
  • Uncategorized
  • أهم الأخبار
  • الاقتصاد
  • الثقافة والفن
  • الرياضة
  • الصور
  • العالم
  • المقالات
  • المنوعات
  • الموسوعة المغاربية
  • تونس
  • قضايا المجتمع
  • كاريكاتير
  • ميديا
  • نافذة

أحدث العناوين

  • جوزيب بوريل يتهم الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب “إبادة جماعية في غزة”
  • استطلاع: 64 بالمئة من الألمان ينظرون بسلبية للاحتلال الإسرائيلي
  • 7 شهداء بينهم عائلة كاملة إثر قصف الاحتلال لغزة ورفح الفلسطينية

Copyright © 2021,almaghribalarabi

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسة
  • أهم الأخبار
  • العالم
  • المقالات
  • الثقافة والفن
  • الاقتصاد
  • الرياضة
  • المنوعات
  • ميديا
    • الصور
    • نافذة
    • كاريكاتير
  • الموسوعة المغاربية
  • من نحن
  • أرشيف
    • 2024
    • 2023
    • 2022
    • 2021
  • FR

Copyright © 2021,almaghribalarabi